الاخبارالليرة التركية تتجه لتسجيل أسوأ أداء شهري منذ أغسطس 2018 بواسطة بنوك مصر 29 أكتوبر، 2020 كتب بنوك مصر 29 أكتوبر، 2020 0 التعليقات النشر 0FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail142.كشفت وكالة “بلومبرج” الإخبارية اليوم ،الخميس، أن الليرة التركية فى طريقها إلى تسجيل أسوأ أداء شهرى منذ أغسطس 2018، مما أثار تكهنات بأن البنك المركزي التركي سيتجه مرة أخرى إلى رفع أسعار الفائدة بشكل كبير لوقف الانهيار .وأوضحت الوكالة في تقرير على موقعها الإلكترونى، أنه ومنذ بداية أكتوبر الجاري، فقدت العملة التركية حوالي 7% من قيمتها مقابل الدولار.وعقدت “بلومبرج” مقارنة بين أسباب التراجع الحالي والانهيار الذي حدث قبل عامين للعملة، والذي أجبر البنك المركزي على رفع تكاليف الاقتراض بمقدار 625 نقطة أساس، حيث أن المحفز هو مزيج من المخاطر الجيوسياسية المتصاعدة والقلق من أن السياسة النقدية لا تزال فضفاضة للغاية بحيث لا يمكن أن تثبت العملة، فيما يقول المستثمرون إنه إذا لم يتم احتواء الخسائر، فقد يضطر البنك المركزي في النهاية إلى اتخاذ إجراء قبل اجتماعه المقبل المقرر في 19 نوفمبر المقبل.وهي ليست المرة الأولى التي قد يضطر فيها “المركزي التركي” للجوء لرفع أسعار الفائدة، إذ كان قد اتخذ قرارا بمضاعفة أسعار الفائدة في يناير 2014 في اجتماع مفاجئء لم يكن مدرجًا في جدول الأعمال، ثم رفع أسعار الفائدة بمقدار 300 نقطة أساس في اجتماع طارئ في مايو 2018 للحد من خسائر الليرة.وقال تاثا غوس، كبير الاقتصاديين في كوميرزبانك إيه جي في لندن: “لا يوجد سبب يمنع الليرة من تجاوز مستوى مثل 9 ليرة لكل دولار في الأسابيع المقبلة”، مضيفا أن رفع سعر الفائدة الطارئ قد يكون الحل الوحيد المتاح في السياسة النقدية أمام المركزي التركي لوقف سلسلة الخسائر.وتراجعت العملة التركية بقدر 1.6% إلى 8.3224 مقابل الدولار أمس الأربعاء، في أكبر سلسلة خسائر في الأسواق الناشئة هذا الشهر، فيما انخفضت بواقع 0.6% عند 8.3182 للدولار، لليوم السادس على التوالي اليوم.وتأتي الخسائر بعد أن فاجأ البنك المركزي المستثمرين الاسبوع الماضي بإبقاء سعر إعادة الشراء لمدة أسبوع ثابتا مع زيادة نافذة السيولة المتأخرة، وهو مصدر هامشي للإقراض كان مخصصا في الأصل للتمويل الطارئ.فيما أضافت وكالة “بلومبرج” أن لجوء البنك المركزي التركي لرفع سعر الفائدة قد لا يضمن استعادة الليرة لقوتها المفقودة، حيث ارتفعت الليرة في الأشهر التي أعقبت الزيادات المفاجئة في سبتمبر 2018 ، لكنها أنهت العام منخفضة بنحو 30%، وهي ثاني أكبر خسارة فأنهت العام منخفضة بنحو 30%، وهي ثاني أكبر خسارة في العالم النامي، كما أنهت العملة العام على انخفاض بنسبة 8% بعد زيادة طارئة في عام 2014.وأوضحت “بلومبرج” أن استمرار قلق المستثمرين بشأن نفوذ الرئيس رجب طيب أردوغان في السياسة النقدية، وتمسكه بوجهة نظر غير تقليدية بأن المعدلات المنخفضة للفائدة تؤدي إلى انخفاض التضخم، أمران يشكلان ضغطا إضافيا على سعر الليرة. النشر 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail بنوك مصر المنشور السابق وزير المالية: الاقتصاد المصري استطاع الصمود فى أزمة «كورونا» المنشور التالي الاتصالات: ارتفاع حجم المعاشات المنصرفة من البريد لـ7 مليارات جنيه يوليو الماضي مقالات ذات صلة مؤشر قطاع البنوك بالبورصة يرتفع بنسبة 0,13% خلال... 26 نوفمبر، 2024 بنك فيصل الإسلامي المصري يتصدر ارتفاعات أسهم قطاع... 26 نوفمبر، 2024 سعر اليورو مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء في البنوك... 26 نوفمبر، 2024 سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء في... 26 نوفمبر، 2024 سعر الريال السعودي مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء في... 26 نوفمبر، 2024 سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء في البنوك... 26 نوفمبر، 2024 سعر الدينار الكويتي مقابل الجنيه اليوم الثلاثاء في... 26 نوفمبر، 2024 الرئيس السيسي يوجه باستمرار المركزي والبنوك بتوفير المُستلزمات... 25 نوفمبر، 2024 البنك الأهلي المتحد مصر يفتتح أحدث فروعه «نايل... 25 نوفمبر، 2024 بنك البركة – مصر يطلق تطبيق الموبايل البنكي... 25 نوفمبر، 2024