اقتصادوزير المالية: لدينا فرص استثمارية متميزة في قطاعات واعدة بواسطة بنوك مصر 30 يناير، 2023 كتب بنوك مصر 30 يناير، 2023 0 التعليقات النشر 0FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail138.وزير المالية.. في المؤتمر السنوي للمستثمرين بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا:مصر.. أكثر جذبًا للإنتاج والتصدير بإرادة سياسية محفزة للاستثمارصرفنا ٤٢,٥ مليار جنيه «مساندة تصديرية» لـ ٢٥٠٠ شركة لضمان دوران عجلة الاقتصادالخزانة تتحمل ١٠ مليارات جنيه فارق سعر الفائدة فى مبادرة دعم القطاعات الإنتاجية لإتاحة تمويل ١٥٠ مليار جنيه بفائدة ١١٪٦ مليارات جنيه سنويًا لدعم خفض سعر الكهرباء للقطاع الصناعيوثيقة سياسة ملكية الدولة تفتح آفاقًا رحبة للاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبية «الرخصة الذهبية» وبرنامج «الطروحات الحكومية» ضمن جهود الدولة لتعظيم الاستثمارات الخاصةماضون في الحفاظ على استقرار السياسات الضريبية رغم شدة تداعيات الأزمات الاقتصادية العالميةالخزانة تتحمل ٤,٥ مليار جنيه الضريبة العقارية عن الأنشطة الصناعية لمدة ثلاث سنوات منذ يناير ٢٠٢٢الإصلاحات الوطنية تُعزز التعافي الاقتصادي من تبعات التحديات الداخلية والخارجيةتثبيت «ستاندرد آند بورز» لتصنيف مصر.. «رسالة ثقة» في أداء الاقتصاد القومينتوقع تحقيق فائض أولي ١,٥٪ وعجز الموازنة ٦,٦٪ في العام المالي ٢٠٢٢/ ٢٠٢٣أكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، أن مصر تتمتع بإرادة سياسية محفزة للاستثمار، جعلتها أكثر جذبًا للإنتاج وإعادة التصدير لمختلف دول العالم خاصة أفريقيا، أخذًا فى الاعتبار الموقع الجغرافي الاستراتيجي، والمشروعات التنموية التى تُوفر فرص استثمارية متميزة فى قطاعات واعدة بما فيها الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر، والصناعات التحويلية، وترتكز على بنية تحتية قوية ومتطورة، وقادرة على استيعاب التوسعات الاستثمارية، والإنتاجية، موضحًا أن الفترة من أكتوبر ٢٠١٩ حتى الآن، شهدت إطلاق عدة مبادرات لرد الأعباء التصديرية المستحقة للمصدرين، لدى صندوق تنمية الصادرات، وقد تم صرف ٤٢,٥ مليار جنيه «مساندة تصديرية» لـ ٢٥٠٠ شركة؛ على نحو يُساعد في توفير السيولة النقدية اللازمة لضمان دوران عجلة الاقتصاد وتمكين المصدرين من الوفاء بالتزاماتهم، بما يؤدي إلى تعظيم القدرات الإنتاجية للدولة، وتوسيع القاعدة التصديرية، وتعزيز القوة التنافسية للمنتجات المصرية في الأسواق العالمية، وتحقيق حلم الوصول إلى «١٠٠ مليار دولار صادرات».قال وزير المالية، في المؤتمر السنوي للمستثمرين بالشرق الأوسطمالية، في المؤتمر السنوي للمستثمرين بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إن «الرخصة الذهبية»، و«وثيقة سياسة ملكية الدولة»، وبرنامج «الطروحات الحكومية» تعد ضمن الجهود التى تبذلها الدولة لتعظيم الاستثمارات الخاصة، لافتًا إلى أن وثيقة سياسة ملكية الدولة تفتح آفاقًا رحبة للاستثمارات الخاصة المحلية والأجنبية، حيث تتخارج الدولة من ٦٢ نشاطًا اقتصاديًا؛ على نحو يُسهم في تحقيق نمو يرتكز على الإنتاج والتصدير، وتوفير فرص متنوعة لتواجد القطاع الخاص في الأنشطة الاقتصادية؛ بما يُساعد فى زيادة نسبة مساهمته الاقتصادية في الناتج المحلي الإجمالي، والاستثمارات المنفذة.أشار وزير المالية، إلى أنه رغم شدة تداعيات الأزمات الاقتصادية العالمية، فإننا ماضون في الحفاظ على استقرار السياسات الضريبية، بما يُحفز الاستثمار، وسيتم خلال الفترة المقبلة إعلان وثيقة السياسات الضريبية المصرية في الخمس سنوات المقبلة.وأضاف الوزير، أن الخزانة تتحمل ٤,٥ مليار جنيه قيمة كامل الضريبة المستحقة على العقارات المبنية المستخدمة في ممارسة الأنشطة الصناعية، لمدة ثلاث سنوات، منذ يناير ٢٠٢٢، وأن قانون الضريبة على القيمة المضافة يتضمن تخفيضًا لسعر الضريبة على الآلات والمعدات المستخدمة في إنتاج سلعة أو أداء خدمة، وخضوع بعض السلع والخدمات للضريبة بسعر «صفر»، لافتًا إلى أن التعديلات الأخيرة في التعريفة الجمركية تتضمن خفض «ضريبة الوارد» على أكثر من ١٥٠ صنفًا من مستلزمات ومدخلات الإنتاج لتحفيز الصناعة الوطنية.قال وزير المالية، إن الخزانة العامة للدولة تتحمل ١٠ مليارات جنيه فارق سعر الفائدة في مبادرة دعم القطاعات الإنتاجية «الصناعة والزراعة» لإتاحة تمويل ١٥٠ مليار جنيه بفائدة ١١٪، مشيرًا إلى أن هناك ٦ مليارات جنيه سنويًا لدعم خفض سعر الكهرباء للقطاع الصناعي.أوضح الوزير، أن الإصلاحات الوطنية التى بادرت بها مصر عام ٢٠١٦، حققت مكتسبات أسهمت في تعزيز القدرة على التعافي الاقتصادي من تبعات التحديات الداخلية والخارجية، الناجمة عن الحرب في أوروبا، وآثار جائحة كورونا، على نحو انعكس في مؤشرات السنة المالية المنتهية في يونيه ٢٠٢٢، حيث نجحنا في تحويل العجز الأولى للموازنة الذي استمر لأكثر من ٢١ سنة متتالية إلى فائض أولى بنسبة ١,٣٪ في يونيه ٢٠٢٢، وللسنة الخامسة على التوالي، وسجلنا أعلى معدل نمو منذ عام ٢٠٠٨ بنسبة ٦,٦٪ والنزول بمعدل عجز الموازنة للناتج المحلي إلى ٦,١٪ وخفض معدلدل عجز الموازنة للناتج المحلي إلى ٦,١٪ وخفض معدل الدين للناتج المحلي إلى ٨٧,٢٪ ونستهدف خفضه إلى ٧٥٪ بحلول عام ٢٠٢٦، لافتًا إلى أننا نتوقع تحقيق فائض أولى ١,٥٪ من الناتج المحلي، وعجز الموازنة ٦,٦٪ فى العام المالي ٢٠٢٢/ ٢٠٢٣أشار الوزير، إلى أن قرار مؤسسة «ستاندرد آند بورز» بتثبيت التصنيف الائتماني لمصر مع نظرة مستقبلية مستقرة، للمرة الثانية خلال ثلاثة أشهر، يُعد «رسالة ثقة» في أداء الاقتصاد القومي، وقدرته على التعامل مع الظروف الاستثنائية العالمية، خاصة مع تنفيذ برنامج وطني للإصلاح الاقتصادي، مدعومًا من صندوق النقد الدولي، بما يسهم فى الحفاظ على المسار الآمن سواءً على مستوى المالية العامة للدولة، أو المستوى الاقتصادي. البنوكبنكبنك التنمىة الصناعىة النشر 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail بنوك مصر المنشور السابق مؤشرات أداء المشرق تحقق نقلة نوعية وإنجازا تاريخيا في 2022 المنشور التالي وزيرة التعاون الدولي تستعرض آليات تحفيز القطاع الخاص من خلال الشراكات الدولية مقالات ذات صلة رئيس البنك التجاري الدولي: القطاع المصرفي قادر على... 24 نوفمبر، 2024 رئيس البنك التجاري الدولي يتوقع تراجع أسعار الفائدة... 24 نوفمبر، 2024 ارتفاع أرصدة الذهب بالبنك المركزي إلى 545.3 مليار... 24 نوفمبر، 2024 أصول البنك المركزي تتجاوز 6.2 تريليون جنيه بنهاية... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزي يحقق صافي أرباح بقيمة 107.7 مليار... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزى يطرح أذون خزانة بقيمة 72 مليار... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزي المصري يواصل جهوده لدعم ورعاية كوادر... 24 نوفمبر، 2024 أبوظبي الأول – مصر يحقق 160% نمو في... 24 نوفمبر، 2024 نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية يزور مصر اليوم... 24 نوفمبر، 2024 البنك المصري لتنمية الصادرات يوقع مذكرة تفاهم مع... 23 نوفمبر، 2024