الاخبارقمة المشروعات الصغيرة وريادة الأعمال: قادرون على خلق المزيد من فرص العمل.. و«التمويل» التحدي الأبرز للتنمية بواسطة بنوك مصر 20 يونيو، 2019 كتب بنوك مصر 20 يونيو، 2019 0 التعليقات النشر 0FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail134.– تشانتيل لي: مشروعات ريادة الأعمال قادرة علي خلق المزيد من فرص العمل.. وغياب التنافسية عائق رئيسي أمام تنميتها.– %1 من الشركات تسيطر على 55% من الأسواق العالمية.– عمرو أبوالعزم: ” المركزي المصري ” نجح في تحقيق الرقمنة بالتعاملات المصرفية.. والقطاع الخاص لاعب رئيسي بمشروعات ريادة الأعمال.ناقش عددًا من المتحدثين اليوم، الخميس خلال الجلسة الخامسة لليوم الثاني من مؤتمر المشروعات الصغيرة والمتوسطة، مستقبل المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتمويل ريادة الأعمال.وأكد المشاركون علي ضرورة مواصلة العمل نحو تعزيز مفاهيم الرقمنة وإتاحة المزيد من الموارد التمويلية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال في ظل قدرتها علي خلق العديد من فرص العمل الجديدة خلال الفترة المقبلة.وفي البداية قالت الدكتورة تشانتيل لين، الرئيس السابق لمنظمة الأونكتاد التابعة للأمم المتحدة، إن مشروعات ريادة الأعمال تمتلك القدرة على خلق المزيد من فرص العمل، وتقليل الفجوة بين الجنسين وتوفير فرصة أكبر للإبتكار بما يتسق مع أهداف الدولة الرامية لتحقيق التنمية المستدامة. وأشارت إلى أن مئات الملايين من الأشخاص لا يمكنهم الوصول إلى الكثير من الخدمات بسبب عوائق غياب التنافسية وتركيز الأسواق، حيث أن 1% من الشركات في العالم تتحكم في 55% من الأسواق مما يحد من دور التنافسية، وأضافت أن التحدي الثاني يتمثل في عدم توافر المرافق اللازمة خاصة بالدول النامية، وهو الأمر الذي دفع الأونكتاد إلى العمل بشكل كبير على نشر مفهوم الرقمنة على نطاق أوسع في هذه الدول.وذكرت أن نسبة العجز في المشروعات التي تهدف لتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 تبلغ نحو 1.5 تريليون دولار سنويًا.وأوضحت أن الاونكتاد تعمل بشكل دائم ومستمر على مراجعة السياسات الخاصة بريادة الأعمال، ومتابعة النجاحات التي يتم تحقيقها، فضلًا عن متابعة تدفقات الاستثمارات إلى البلدان، لإصدار القرارات الصحيحة بشأن هذه الدول.وأضافت أن هناك العديد من مراكز ريادة أعمال في أكثر من 43 دولة، وذلك من أجل تطوير النظام البيئي لريادة الأعمال، والتركيز على الصلة بين التجارة والاستثمار، والبحث والتحليل.وتابعت أن هناك اكثر من 110 دولة راجعت سياساتها خلال الأعوام الـ10 الماضية، لتتناسب مع الثورة الرقمية في القطاعات الصناعية والتجارية، مشيرة إلى أن منظمة اللقطاعات الصناعية والتجارية، مشيرة إلى أن منظمة الأونكتاد تعمل دائمًا على توثيق أفضل الممارسات التنموية في الدول النامية.ولفتت إلى أن أكبر المشاكل التي تواجه الشركات الصغيرة هو كيفية الحصول على التمويل، خاصةً وأن البنوك عادةً لا تلجأ إلى تقديم التمويل دون فهم طبيعة عمل هذه الشركات ورواد الأعمال خوفًا من ارتفاع نسبة المخاطر.وأضافت أن الأونكتاد لديها العديد من الشراكات مع القطاع الخاص المصري، لافتة إلى أن مصر تمتلك بنية تحتية قوية لتطبيق الرقمنة.من جانبه قال مايجل سونان، ممثل منظمة العمل الدولية، إن الكثير من اقتصاديات العمل لدي الدول تعتمد على المشروعات الصغيرة والمتوسطة ويجب تنميتها لخلق المزيد من فرص العمل الجديدة للأفراد وتحقيق النمو المستدام، مضيفًا أن أكبر العوائق التي تواجه تلك المشروعات هو آليات الحصول علي التمويل اللازم لها، خاصةً وأن بعض الدراسات أثبتت نجاح المشروعات الحاصلة على التمويل أكثر من غيرها.ولفت إلى وجود بعض التحديات الأخرى التي تواجه عمل المؤسسات الدولية، منها عدم وجود موارد مخصصة لإقراض المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وصعوبة الوصول لهذه المشروعات وجمع معلومات عنها والمعلومات الموجودة غير كافية لتقييم المشروع، فضلًا عن عدم وجود منتجات متنوعة من الائتمان، بالإضافة إلى عدم وجود ثقة بإعادة المقترض للمال.وأكد على ضرورة طرح مؤسسات التمويل منتجات جديدة تتناسب مع المشروعات الصغيرة والمتوسطة واستخدام التكنولوجيا للوصول للتحول الرقمي إلى جانب استحداث إدارات متخصصة لإدارة المخاطر، كما أكد على أن نجاح سلسلة القيمة يعتمد على استخدام التكنولوجيا ووضع حلول مبتكرة.فيما أكد عمرو أبو العزم ، رئيس شركة تمويلي، إن البنك المركزي المصري نجح خلال الفترة الاخيرة في احراز تقدمًا ملموسًا في مسألة الرقمنة، وهو الأمر الذي تم انتظاره منذ زمن، مضيفًا أن العام الماضي شهد الحديث لأول مرة عن صندوق الرمال وتم عقد مؤتمر من أجل التكنولوجيا وحلول السداد في الخدمات البنكية وغير البنكية.ولفت إلى أن مالكي الحسابات البنكية في مصر يتراوح بين 20 – 25% من تعداد السكان منهم من يمتلك حسابين، متوقعًا إطلاق العديد من الفوائد التنظيمية واللوائح خلال العام القادم أبرزها الانترنت البنكي. كما لفت إلى أهمية دور القطاع الخاص في تولي مسئولية التوسع بمشروعات ريادة الاعمال، خاصة وأي مسئولية التوسع بمشروعات ريادة الاعمال، خاصة وأن اهتمام البنك المركزي به شجع البنوك على الأهتمام بالأمر وتمويل الكثير من المشروعات الصغيرة والمتوسطة. النشر 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail بنوك مصر المنشور السابق بالصور.. «التعمير والإسكان» يقيم حفلا لاستقبال كأس الأمم الأفريقية 2019 المنشور التالي Africa’s Output Grew by 3.4% in 2018, Afreximbank’s Africa Trade Report 2019 Shows مقالات ذات صلة البنك المركزي: مليار دولار تحويلات المصريين العاملين بالخارج... 25 نوفمبر، 2024 تراجع الدولار اليوم وعوائد السندات بعد ترشيح ترامب... 25 نوفمبر، 2024 تراجع أسعار الذهب اليوم الاثنين مع ترقب قرارات... 25 نوفمبر، 2024 المركزي الصيني يثبت أسعار الفائدة على الإقراض متوسط... 25 نوفمبر، 2024 البنك المركزي يطرح اليوم سندات خزانة بقيمة 8... 25 نوفمبر، 2024 سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه اليوم الاثنين في... 25 نوفمبر، 2024 سعر الجنيه الإسترليني مقابل الجنيه اليوم الاثنين في... 25 نوفمبر، 2024 سعر الريال السعودي مقابل الجنيه اليوم الاثنين في... 25 نوفمبر، 2024 سعر الدولار أمام الجنيه اليوم الاثنين في البنوك... 25 نوفمبر، 2024 سعر اليورو مقابل الجنيه اليوم الاثنين في البنوك... 25 نوفمبر، 2024