الاخبارافتتاح «يوم التمويل» ضمن فاعليات قمة المناخ بشرم الشيخ بواسطة بنوك مصر 9 نوفمبر، 2022 كتب بنوك مصر 9 نوفمبر، 2022 0 التعليقات النشر 0FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail126.وزير المالية في الجلسة الافتتاحية:الرؤية الأفريقية لمواجهة التغيرات المناخية لا تحمل أعباءً إضافية على شركاء التنمية الدوليينندعو المجتمع الدولي خاصة مجموعتي «السبع» و«العشرين» لتبني أولوياتنا القارية«إعادة التمويل» لمستحقات المؤسسات الدولية مثل صندوق النقد أداة عملية لتمويل التكيف مع المناخاستخدام الدول لحقوق السحب الخاصة بها يسهم في زيادة المستفيدين من صندوق «المرونة والاستدامة»الاستفادة من الموارد المالية المتاحة بصندوق «المرونة والاستدامة» في تمويل التحول المناخي للدول النامية والناشئةدعم برنامج تأجيل «خدمة الديون» للدول الفقيرة والأكثر عرضة للفقر.. وتعزيز إطار العمل المشترك لمعالجة المديونية الأفريقيةنتطلع إلى آليات ميسرة لخفض تكاليف الاقتراض الأخضر بالبلدان النامية والناشئة من الأسواق الدوليةتبني تنفيذ قرار الأمم المتحدة لتنمية أفريقيا بإلغاء الديون وإعادة الهيكلةمبادلة الديون بالتنمية المستدامة والعمل المناخي.. من أجل حل شامل للديون الخارجية لأفريقيانتطلع إلى مقترحاتكم للتعامل مع الديون السيادية.. وتوفير مصدر إضافي للتنمية المستدامةنناقش ٣ قضايا رئيسية «التمويل المبتكر».. و«تمويل التحول العادل».. و«دور القطاع الخاص في حشد موارد الاستثمارات الخضراء»«التضخم الحاد المستورد من الخارج» يعصف بالقدرات التمويلية والتنموية للدول النامية والناشئةوصول الاقتصادات الناشئة للأسواق المالية الدولية أصبح صعبًا للغاية وبتكلفة ضخمة جدًاهؤلاء سبقونا منذ 30 عامًا بالحديث عن التعهدات الدولية للحفاظ على المناخأول أمين عام أفريقي للأمم المتحدة قال: «على الدول الصناعية تحويل موارد مالية إضافية وتكنولوجيا مناسبة للبلدان النامية»حان الوقت لترجمة التعهدات الدولية إلى واقع جديد أكثر استدامة لشعوبناية إلى واقع جديد أكثر استدامة لشعوبنامصر انتهت من الإطار التمويل السيادي المستدام لإدراج مشاريع إضافية بالسندات الزرقاء والمستدامةافتتح الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، فعاليات يوم التمويل الذي تنظمه وزارة المالية ضمن قمة المناخ بشرم الشيخ، بحضور كل من كريستالينا جورجيفا مدير عام صندوق النقد الدولي، وديفيد مالباس رئيس مجموعة البنك الدولي، وأوديل رينو باسو، رئيس البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية، والدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي، والمبعوث الخاص للأمم المتحدة، وزينب شمسونة وزيرة المالية والموازنة والتخطيط القومي بنيجريا. وأكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية ليوم التمويل، أن الرؤية الأفريقية لمواجهة التغيرات المناخية لا تحمل أعباء إضافية على شركاء التنمية الدوليين، بل ستعبّر عن روح التضامن بين أعضاء الأسرة الدولية وتعكس قدرًا من تشارك المسئولية، في ظل أزمة اقتصادية عالمية معقدة تتشابك فيها تبعات الحرب بأوروبا مع تداعيات جائحة كورونا؛ ويعصف فيها التضخم الحاد المستورد من الخارج، بالقدرات التمويلية والتنموية للدول النامية والناشئة، ويصبح وصول الاقتصادات الناشئة للأسواق المالية الدولية أمرًا غاية فى الصعوبة وبتكلفة ضخمة جدًا.وقال الوزير: ندعو شركاءنا في المجتمع الدولى خاصة أعضاء «مجموعة السبع» و«مجموعة العشرين»؛ لتبني أولوياتنا القارية التي تم التوافق عليها في اجتماع وزراء المالية والاقتصاد والبيئة الأفارقة سبتمبر الماضي؛ لتمثل رؤية أفريقية موحدة حول قضايا التمويل والمناخ، تم طرحها في مقترحات محددة خلال اجتماعات صندوق النقد والبنك الدوليين تتلخص في أن «إعادة التمويل» لمستحقات مؤسسات التمويل الدولية مثل صندوق النقد الدولي ضمن برنامج «أدوات التمويل السريع» تعد إحدى الأدوات العملية لتمويل التكيف مع التغيرات المناخية، وأن استخدام الدول لحقوق السحب الخاصة بها، يسهم في توسيع قاعدة المستفيدين من صندوق «المرونة والاستدامة»، مع الاستفادة من الموارد المالية المتاحة بهذا الصندوق، في تمويل التحول المناخي بالدول النامية والناشئة، ودعم برنامج «تأجلمناخي بالدول النامية والناشئة، ودعم برنامج «تأجيل خدمة الديون» للدول الفقيرة والأكثر عرضة للفقر، وتعزيز إطار العمل المشترك لمعالجة أزمات المديونية الأفريقية.وأضاف الوزير، أننا نتطلع إلى الخروج من «يوم التمويل» بآليات ميسرة لخفض تكاليف الاقتراض الأخضر بالبلدان النامية والناشئة من الأسواق الدولية، وتبني تنفيذ قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في ٢١ يوليو ٢٠٢٢ «الشراكة الجديدة من أجل تنمية أفريقيا: التقدم المُحرز في التنفيذ والدعم الدولي» الذي يؤكد الدور المهم لتدابير تخفيف المديونية التي تشمل إلغاء الديون وإعادة الهيكلة وأي آليات أخرى، مثل مبادرات مبادلة الديون بالتنمية المستدامة والعمل المناخي، بما يتيح التوصل إلى حل شامل ومستدام لمشكلة الديون الخارجية للبلدان الأفريقية.وأشار إلى أنه في «يوم التمويل» سيتم طرح ٣ قضايا رئيسية للنقاش هي: «التمويل المبتكر»، و«تمويل التحول العادل»، و«دور القطاع الخاص في حشد موارد الاستثمارات الخضراء»، قائلًا: «نتطلع إلى مقترحات المشاركين في يوم التمويل، للتعامل مع الديون السيادية لتوفير مصدر إضافي لتمويل التنمية المستدامة على ضوء ما جاء فى بيان مصر أمام الدورة ٧٧ للأمم المتحدة فى سبتمبر ٢٠٢٢».وأوضح الوزير، أن هناك مَن سبقونا منذ ثلاثين عامًا بالحديث عن التعهدات الدولية للحفاظ على المناخ، حيث قال أول أمين عام أفريقى للأمم المتحدة، الدكتور بطرس بطرس غالي: «هذه التعهدات ترتكز بالطبع على استعداد الدول الصناعية لتحويل موارد مالية إضافية وتكنولوجية مناسبة إلى الدول النامية لكي يتاح لها الوفاء بالتزاماتها في إطار هذه الاتفاقية»، لافتًا إلى أن رئيسة وزراء النرويج قالت أيضًا -في الكُتيب الذي نشرته الوكالة العالمية للأرصاد الجوية بعنوان: «تغير المناخ.. البيئة والتنمية» عام ١٩٩٢-: «إننا نتحرك الآن صوب جوهر عملية التصنيع -أنظمة الطاقة، وهياكل الإنتاج، وأنماط الاستهلاك- وكذلك الفجوة بين الشمال والجنوب، ولمواجهة هذا الأمر الحيوي والمهم، فإن شروطًا أفضل لنقل التكنولوجيا وإتاحة موارد مالية جديدة وإضافية للدول النامية ستكون ضرورية».وأكد الوزير، أنه قد حان الوقت لترجمة هذه التعهدات الدولية إلى واقع جديد أكثر استدامة لشعوبنا، مشيرًا إلى اعتماد الرئاسة المصرية لقمة المناخ هذاشيرًا إلى اعتماد الرئاسة المصرية لقمة المناخ هذا العام: «معًا من أجل التنفيذ».وقال الوزير: إن ٨٠٪ من انبعاثات الكربون مصدرها ٢٠ دولة فقط، وإن البلدان النامية والأفريقية تتعرض لأقصى التبعات السلبية اقتصاديًا ومعيشيًا؛ بسبب التغيرات المناخية، رغم أن أفريقيا لا تسهم إلا بـ ٣٪ فقط من انبعاثات الكربون في العالم، ويمثل قاطنوها ١٧٪ من سكان العالم، إلا أنهم الأكثر عرضة للآثار السلبية للتغيرات المناخية.وأشار الوزير، إلى أنه اتساقًا مع التزام مصر بأن تصبح مساهمًا فاعلاً في تحفيز العمل الدولي لمواجهة تغيرات المناخ بالتزامن مع استضافة مؤتمر «COP27»، فإننا نعلن الانتهاء من إطار التمويل السيادي المستدام، الذي يعد بمثابة تطوير لإطار التمويل السيادي الأخضر في مصر، بحيث يسمح بإدراج مشاريع إضافية يمكن تمويلها من خلال السندات الخضراء والزرقاء والاجتماعية، وأيضًا السندات المستدامة، موضحًا أن هذه الخطوة تحافظ على مكانة مصر الرائدة في التمويل المبتكر للمناخ والتنمية الاجتماعية والاقتصادية في أفريقيا، وعلى مستوى الدول النامية. النشر 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail بنوك مصر المنشور السابق وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تلتقي وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي المنشور التالي بنك الإمارات دبي الوطني- مصر يطلق منصة بيزنس أونلاين لإتاحة الخدمات البنكية الحصرية للشركات مقالات ذات صلة بحضور محافظ البنك المركزي.. البنك العربي الإفريقي الدولي... 25 نوفمبر، 2024 البنك التجاري الدولي يحصل على 150 مليون دولار... 24 نوفمبر، 2024 رئيس البنك التجاري الدولي: القطاع المصرفي قادر على... 24 نوفمبر، 2024 رئيس البنك التجاري الدولي يتوقع تراجع أسعار الفائدة... 24 نوفمبر، 2024 ارتفاع أرصدة الذهب بالبنك المركزي إلى 545.3 مليار... 24 نوفمبر، 2024 أصول البنك المركزي تتجاوز 6.2 تريليون جنيه بنهاية... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزي يحقق صافي أرباح بقيمة 107.7 مليار... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزى يطرح أذون خزانة بقيمة 72 مليار... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزي المصري يواصل جهوده لدعم ورعاية كوادر... 24 نوفمبر، 2024 أبوظبي الأول – مصر يحقق 160% نمو في... 24 نوفمبر، 2024