الاخباربنك الإسكندرية: شراكة جديدة مع مؤسسة عزة فهمي لتمكين 180 شابا وفتاة بأسوان بواسطة بنوك مصر 23 مارس، 2021 كتب بنوك مصر 23 مارس، 2021 0 التعليقات النشر 0FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail162.تحت عنوان “جهود بنك الإسكندرية ومؤسسة ساويرس لتمكين المرأة المصرية”، نظم بنك الإسكندرية اليوم، الثلاثاء، ندوة للإعلان عن الدخول في شراكة جديدة مع مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية ومؤسسة عزة فهمي لتنمية الصناعات الحرفية.وقالت ليلى حسني، رئيس قطاع المسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة ببنك الإسكندرية، إنها المرة الأولي التي يطلق فيها البنك مشروعا يختص بالحلي، الذي تعد صناعته مهمشة داخل مصر. لذا، قام “الإسكندرية” بعقد شراكة جديدة مع مؤسسة عزة فهمي لتمكين 180 شابا وفتاة من محافظة أسوان، لافتةً إلى أن المشروع يهدف إلى إحياء التراث وخلق فرص عمل لأبناء أسوان، فضلا عن تصدير الحلي إلى المجتمعات الناشئة. ليلى حسنى: مبادرة “غالية” تستهدف تحقيق التنمية المستدامةوأضافت “حسني”، أن مبادرة “غالية” تهدف إلى تمكين المرأة اجتماعيا واقتصاديا خلال الثلاث سنوات المقبلة، وأكدت أن إطلاق تلك المبادرة الجديدة يأتي تماشيا مع استراتيجية البنك ومجموعة انتيسا سان باولو التابع لها في تحقيق التنمية المستدامة، وخلق القيمة المشتركة في المجتمعات التى يعمل بها، وهي مبادرة من بنك الإسكندرية لدعم المرأة المصرية العاملة وتمكينها في المجتمع المصري.جاء ذلك بحضور ليلى حسني، رئيس قطاع المسؤولية المجتمعية والتنمية المستدامة ببنك الإسكندرية، وكريمة الديب، فنانة تشكيلية وقصة نجاح لإحدى الشراكات بين بنك الإسكندرية ومؤسسة ساويرس، ونورا سليم، المدير التنفيذي لمؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، وعزة فهمي، مؤسس مجوهرات عزة فهمي ومؤسسة عزة فهمي، والدكتورة نيفين الطاهري، رئيس مجلس إدارة شركة دلتا شيلد للاستثمار ودلتا انسبير لإدارة المشروعات وشركة 138 بيراميدز.<إدارة المشروعات وشركة 138 بيراميدز.جدير بالذكر أن بنك الإسكندرية وقّع عدة بروتوكولات تعاون مع جهات حكومية وغير حكومية مختلفة مثل وزارة التجارة والصناعة، والمجلس التصديري، وغرفة الحرف اليدوية، ومؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية، وشبكة مصر للتنمية المتكاملة، ومؤخرًا بروتوكول تعاون مباشر مع وزارة التضامن الاجتماعي لدعم أكثر من 20 ألف حرفي يعتمدون على التجربة التي تم تطويرها من خلال مبادرته “إبداع من مصر”، من خلال الالتزام بدعم فني ومالي يصل إلى 3 ملايين جنيه طوال فترة البرنامج، وتمتد على مدى عامين، وهدف البروتوكول تعزيز الفرص التسويقية والترويجية للحرفيين المصريين محليا وفي الأسواق الدولية.