الاخبار«المصرف المتحد» يدعم طلبة أول مدرسة لأكاديمية الفنون للتكنولوجيا التطبيقية في الشرق الأوسط وإفريقيا بواسطة بنوك مصر 13 ديسمبر، 2020 كتب بنوك مصر 13 ديسمبر، 2020 0 التعليقات النشر 0FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail127.أشرف القاضي – رئيس المصرف المتحد المبادرات القومية للتعليم تهدف إلى بناء الشخصية والهوية المصرية الحديثة. التعليم الفني .. مستقبل مصر. مصر تخطو بخطى سريعة نحو الإصلاح الاقتصادي.استثمار دولار واحد في التعليم = عوائد 4 دولارات على الاقصاد القومي.3 محاور لخطة الدولة المصرية للتعليم الفني. تقوية الشراكات بين القطاع الاقتصادي ومؤسسات الدولة والمجتمع المدني لتمكين الشباب.اشرف ذكي – رئيس أكاديمية الفنون للتكنولوجيا التطبيقية مدرسة الأكاديمية ثورة تعليمية لإعادة الدور الريادي للمهن والحرف الفنية المهددة بالضياع. التعليم الجيد يعني تنمية القدرة الثقافية وإكتساب مهارات المعرفة والخبرات. الأكاديمية تخدم أسواق العمل وتواكب التغيرات الاقتصادية بمعايير جودة دولية.دورات تدريبية وورش عمل لتأهيل الشباب من الحرف والصناعات اليدوية.شروط ميسرة للإلتحاق بعد الشهادة الإعدادية.تنفيذًا لسياسة الدولة المصرية في الأهتمام بالمنظومة التعليمية وخاصة التعليم الفني, وتحت شعار “التعليم الفني .. مستقبل مصر”، أعلن المصرف المتحد التعاون مع مدرسة أكاديمية الفنون للتكنولوجيا التطبيقة – أول مدرسة متخصصة بالشرق الأوسط وإفريقيا، عن طريق تقديم الدعم المالي والثقافي المباشر لـ 110 طالب. حيث يقوم المصرف المتحد بإصدار بطاقة “ميزة” – المصرف المتحد الوطنية – المدفوعة مقدمًا، ومنحها كمكافأة شهرية للطلبة طوال فترة الدراسة وايضًا فترات التدريب العملي، هذا فضلًا عن تنظيم سلسلة من المحاضرات الثقافية لنشر مفاهيم وآليات التعاملات المالية الغير نقدية، ومن خلال حزمة “بنكك على الخط” والتي تضم المحفظة الرقمية والموبيل البنكي وايضًا الإنترنت البنكي، فضلًا عن خدمات ماكينات الصراف الآلي ترنت البنكي، فضلًا عن خدمات ماكينات الصراف الآلي للطلبة وهيئة التدريس والتدريب بالمدرسة. وهذا وتعد مدرسة أكاديمية الفنون للتكنولوجيا التطبيقية أول مدرسة بالشرق الأوسط وإفريقيا لتخريج العمالة الفنية المدربة والمتخصصة في تنفيذ العروض الحية وعروض الوسائط التكنولوجية، وذلك في كافة تخصصات فنون الأداء والعرض والمهن التراثية للصناعات الثقافية مثل : صناعة السينما – المسرح – الفيديو – البالية – العروض الموسيقية – الفنون الشعبية – فنون الطفل .. وغيرها. وتعقيبًا على هذا الحدث الثقافي التنموي, يقول أشرف القاضي، رئيس المصرف المتحد، أن الدولة المصرية تخطو بأجندة وطنية كبيرة نحو تنفيذ إستراتيجية 2030 وتحقيق ال 17 هدف من أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة. وأضاف “القاضي” أن المبادرات القومية للإصلاح والإرتقاء بالمنظومة التعليمية بجميع مراحله تعمل على بناء الشخصية والهوية المصرية المعاصرة، فالإستثمار في التعليم بدولار واحد يساوي عوائد 4 دولارات على المواطن من تحسين معيشته وبالتالي تحقيق التنمية الإقتصادية والإجتماعية الشاملة. وأشار إلى سلسلة مبادرات البنك المركزي المصري المتعددة والتي تهدف إلى نشر الثقافة المالية والرقمية وتحقيق الشمول المالي، مما يساهم في عملية التحول لمجتمع غير نقدي، وبالتالي ينعكس إقتصاديًا وإجتماعيًا من القضاء على الفقر وتحسين حياة المواطن، فضلًا عن علاج عدد من المشاكل الإجتماعية أبرزها البطالة والفساد. وأوضح أن التعليم الفني يحظي بأهتمام كبير من الدولة المصرية باعتباره قاطرة التنمية، ولهذا تسعى وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وايضًا الجامعات والأكاديميات التطبيقية على وضع الرؤى والآليات والخطط لتلبية إحتياجات سوق العمل وتوفير فرص عمل حقيقية للخريجين وتزويدهم بالمهارات اللازمة عقب التخرج. وأشار القاضي، إلى 3 محاور أساسية لإستراتيجية الدولة المصرية للتعليم الفني وهم : المحور الاول: التوسع في المدارس التكنولوجية التطبيقية بالتعاون مع القطاع الخاص، وهناك خطة لبناء 100 مدرسة على مدار 10 سنوات، بهدف إعداد الطلبة لسوق العمل خلال فترة الدراسة، فضلًا عن إختيار مراكز للتميز في الصناعة أو الأعمال الفنية لتكون بمثابة جامعة تضم جميع العاملين المتميزين في تلك الصناعة كما أنها تعمل على ربطهم بالمهنة وتضع قواعد عامة لها.المحورربطهم بالمهنة وتضع قواعد عامة لها.المحور الثاني: إنشاء هيئة جديدة لجودة التعليم الفني تعتمد على مراجعة المناهج وإختيار الأصلح والمتوافق مع متطلبات العصر وإحتياجات السوق وفقًا لمعايير دولية. المحور الثالث: الدمج بين الأساليب التكنولوجية الحديثة في التعلم وبين العلوم بصورها التقليدية عمليًا ونظريًا حتى نضمن حصول الخريج على قدر من التعليم والتدريب يؤهله لسوق العمل. وفي نفس السياق, أعرب أشرف ذكي، رئيس أكاديمية الفنون، أن مدرسة أكاديمية الفنون للتكنولوجيا التطبيقية تمثل أحد الدعائم المستقبلية للتنمية المستدامة في مصر، فهي تعيد الدور الريادي للمهارات والفنيات والحرف الفنية التي كادت أن تندثر، فضلًا عن الوصول بالمنتج الفني والصناعات الثقافية لتنافسية العالمية. وأضاف “ذكي” أن المدرسة تقوم بعملية تدريب وتأهيل للطلبة بشكل علمي وعملي للتعامل مع الماكينات والآلات والمعدات وايضًا الصناعات الفنية الدقيقة، فضلًا عن الدراسة الحديثة من خلال مناهج تم إختيارها وفقًا لمؤشرات الجودة التعليمية العالمية، وذلك بهدف سد إحتياجات سوق العمل وتحقق التنافس في سوق العمل المحلي والعالمي. وأضاف أن من أهم شروط القبول في مدرسة أكاديمية الفنون للتكنولوجيا التطبيقية، أن يتمتع الطالب بحس فني ورغبة على الإبداع والتعلم، كما أن المدرسة تشترط الحصول على مجموع في الشهادة الأعدادية، فضلًا عن عدم وجود كثافة في الفصول، هذا ويتم التواصل مع عدد من المستثمرين في مجال الصناعات الثقافية وايضًا مؤسسات الدولة المتخصصة لضمان تعيين هؤلاء الخريجين. النشر 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail بنوك مصر المنشور السابق مدتها 5 سنوات.. «مصر» يكشف تفاصيل الشهادات الادخارية بالدولار الأمريكي المنشور التالي مدتها 3 سنوات.. ننشر تفاصيل الشهادات الادخارية بالجنيه المصري من «الكويت الوطني» مقالات ذات صلة البنك التجاري الدولي يحصل على 150 مليون دولار... 24 نوفمبر، 2024 رئيس البنك التجاري الدولي: القطاع المصرفي قادر على... 24 نوفمبر، 2024 رئيس البنك التجاري الدولي يتوقع تراجع أسعار الفائدة... 24 نوفمبر، 2024 ارتفاع أرصدة الذهب بالبنك المركزي إلى 545.3 مليار... 24 نوفمبر، 2024 أصول البنك المركزي تتجاوز 6.2 تريليون جنيه بنهاية... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزي يحقق صافي أرباح بقيمة 107.7 مليار... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزى يطرح أذون خزانة بقيمة 72 مليار... 24 نوفمبر، 2024 البنك المركزي المصري يواصل جهوده لدعم ورعاية كوادر... 24 نوفمبر، 2024 أبوظبي الأول – مصر يحقق 160% نمو في... 24 نوفمبر، 2024 نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية يزور مصر اليوم... 24 نوفمبر، 2024