أكد عددا من قيادات القطاع المصرفي ومسئولي مجلس إدارة اتحاد بنوك مصر على أن موافقة صندوق النقد الدولي على منح مصر قرض بقيمة 2.772 مليار دولار، يعد بمثابة شهادة ثقة جديدة في الاقتصاد المصري وعلى النجاحات التي حققتها الدولة في برنامج الاصلاح الاقتصادي الذي بدأ تنفيذه في نوفمبر 2016.
وأكدوا في تصريحات خاصة لـ. “بنوك مصر” البوابة الرسمية لاتحاد بنوك مصر أن تلك الموافقة تشير الثقة في سياسات البنك المركزي المصري إلى جانب الاقتصاد ككل.
ووافق صندوق النقد الدولي، مساء اليوم، على طلب مصر بالحصول على مساعدة مالية طارئة بقيمة 2.037.1 مليون وحدة حقوق سحب خاصة (2.772 مليار دولار أمريكي، 100 في المائة من الحصة) بموجب أداة التمويل السريع (RFI) لتلبية الرصيد العاجل.
• «الإتربي»: موافقة صندوق النقد الدولي على قرض لمصر شهادة ثقة جديدة في الاقتصاد
أكد محمد الإتربي، رئيس مجلس إدارة بنك مصر، رئيس اتحاد بنوك مصر، أن موافقة صندوق النقد الدولي على طلب مصر الحصول على قرض جديد طارئ بقيمة 2.772 مليار دولار أمريكي؛ خطوةٌ جيدة تدل على ثقة الصندوق في الاقتصاد المصري، ودعم الا تدل على ثقة الصندوق في الاقتصاد المصري، ودعم الاحتياطي النقدي.
وأضاف الإتربي أن تلك الخطوة تأتي بعد نجاح مصر في تنفيذ أقوى برنامج إصلاحي للاقتصاد بدأ في نوفمبر 2016، لافتا إلى أن نجاح مصر في برنامجها الإصلاحي، وتحقيق الاستقرار في السوق، وبناء احتياطيات قوية على مدار السنوات الثلاث الماضية؛ دعّم ثقة المؤسسات الدولية الاقتصادية في الاقتصاد المصري.
• طارق فايد: موافقة صندوق النقد الدولي على قرض لمصر يعكس الثقة في أداء الحكومة والبنك المركزي
قال طارق فايد، رئيس مجلس إدارة بنك القاهرة، إن موافقة صندوق النقد الدولي على منح مصر قرضا جديدا، يعزّز ثقة الصندوق في برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تم منذ سنتين، ونجاح تلك الإصلاحات بشكل تام، مما أدى إلى أن أصبح الاقتصاد أكثرَ صلابة لامتصاص الصدمات.
وأضاف أن هذا القرض يعكس الثقةَ في أداء الحكومة المصرية والبنك المركزي؛ للحفاظ علي تلك المكتسبات، وأيضا الرؤية الإيجابية للاقتصاد المركزي لتجاوز تلك الأزمة.
طارق الخولي: موافقة صندوق النقد على تمويل مصر تمت في وقت قياسي
طارق الخولي رئيس مجلس ادرة بنك SAIB قال إن موافقة صندوق النقد الدولي على منح مصر قرضا بقيمة 2.77 مليار دولار يعد بمثابة شهادة ثقة جديدة في الاقتصاد المصري.
وأضاف الخولي في تصريحات خاصة لـ “بنوك مصر” أن موافقة الصندوق تي تصريحات خاصة لـ “بنوك مصر” أن موافقة الصندوق تمت على القرض الجديد لمصر في وقت قياسي تعد بمثابة شهادة واضحة لجدارة الاقتصاد على المستوي المصرفي والمالي وتعزيز لمكانة مصر اقتصاديا واقليميا ودولياً.طارق الخولي: موافقة صندوق النقد على تمويل مصر تمت في وقت قياسي
طارق الخولي رئيس مجلس ادرة بنك SAIB قال إن موافقة صندوق النقد الدولي على منح مصر قرضا بقيمة 2.77 مليار دولار يعد بمثابة شهادة ثقة جديدة في الاقتصاد المصري.
وأضاف الخولي في تصريحات خاصة لـ “بنوك مصر” أن موافقة الصندوق تمت على القرض الجديد لمصر في وقت قياسي تعد بمثابة شهادة واضحة لجدارة الاقتصاد على المستوي المصرفي والمالي وتعزيز لمكانة مصر اقتصاديا واقليميا ودولياًمالي وتعزيز لمكانة مصر اقتصاديا واقليميا ودولياً.
• حسين رفاعي: موافقة صندوق النقد ثقةٌ في الاقتصاد وسياسات «المركزي»
أكد حسين رفاعي، رئيس مجلس إدارة بنك قناة السويس، عضو مجلس إدارة اتحاد بنوك مصر، أن موافقة صندوق النقد الدولي يعد شهادة ثقة جديدة للاقتصاد المصري، ونجاح سياسات البنك المركزي قبل الأزمة، وكذلك الخطوات الاستباقية والمبادرات التي اتخذها البنك المركزي؛ لتنشيط الاقتصاد والتعامل مع أزمة كرونا بخطوات سريعة قبل دول كثيرة.
وأضاف رفاعي أن تلك الخطوة تعد ثقة أيضا في قدرة الاقتصاد على التعافي بسرعة، وتجاوز هذه الأزمة بعد تحسن الأمور على المستوى الدولي والمحلي؛ لأن الأسس التي يقوم عليها الاقتصاد سليمة.
• ميرڤت سلطان: موافقة صندوق النقد الدولي على قرض لمصر شهادة إضافية تؤكد كفاءتها في إدارة الأزمة
قالت ميرڤت سلطان، رئيس مجلس إدارة البنك المصري لتنمية الصادرات، إن موافقة صندوق النقد تجدد الثقة في الاقتصاد المصري وتعد شهادة إضافية لمصر في كفاءتها على إدارة الأزمة، بالإضافة إلى نجاحها في إدارة برنامج الإصلاح الاقتصادي.
وأشادت بدور الحكومة والبنك المركزي المصري، ونجاحهما في إطلاق حزمة من الإجراءات الفعّالة لمواجهة الأزمة، وهو بالطبع ما أخذه الصندوق في اعتباره حال اعتماد قرار المنح.
• أحمد إسماعيل حسن: موافقة صندوق النقد شهادة ثقة في المستقبل الاقتصادي لمصر
أكد أحمد أسماعيل حسن، عضو مجلس إدارة اتحاد بنوك مصر، أن موافقة صندوق النقد الدولي على منح مصر قرضًا جديدًا يعد شهادةَ ثقة من الصندوق فيما تم اتخاذُه من إجراءات بمعرفة البنك المركزي والحكومة منذ التعويم وحتى اليوم.
وأكد حسن أن تلك الخطوة دليل على أن الإصلاحات الهيكلية قد آتت ثمارها، وأن الاقتصاد والجهاز المصرفي قادر على امتصاص الصدمات.
• علاء فاروق: صندوق النقد الدولي يجدد ثقته في الاقتصاد المصري وسياسات «المركزي»
قال علاء فاروق، رئيس مجلس إدارة البنك الزراعي المصري، إن موافقة صندوق النقد الدولي على منح مصر قرض جديد بقيمة 2.77 مليار دولار في إطار مواجهة فيروس كورونا، يعد بمثابة ثقة في الاقتصاد المصري.
وشدد “فاروق” أن ما قامت به مصر من إصلاح اقتصادي عزّز ثقةَ المؤسسات الدولية في الاقتصاد المصري، وهو ما انعكس على موافقة الصندوق على قرار المنح.
وأضاف أن تلك الموافقة تعد ثقةً في سياسات البنك المركزي وجميع القرارات التي تمت وكانت بمثابة قرارات استباقية من “المركزي”.
وقال بيان صادر عن الصندوق: إن احتياجات المدفوعات نابعة من تفشي جائحة COVID-19. ويستلزم الشراء بموجب طلب الحصول على معلومات الوصول بشكل استثنائي؛ بسبب الائتمان المستحق بموجب الترتيب الموسع السابق بموجب تسهيل الصندوق الممتد.
وقد حققت مصر تحولًا ملحوظًا قبل صدمة COVID-19، حيث نفذت برنامجًا ناجحًا للإصلاح الاقتصادي بدعم من صندوق التمويل الموسع (EFF) التابع لصندوق النقد الدولي؛ لتصحيح الاختلالات الخارجية والداخلية الكبيرة.
ويشكل الوباء والصدمة العالمية اضطرابًا اقتصاديً>ويشكل الوباء والصدمة العالمية اضطرابًا اقتصاديًا فوريًا وشديدًا يمكن أن يؤثر سلبًا على استقرار الاقتصاد الكلي، الذي حققته مصر بشق الأنفس إذا لم يتم التصدي له. وأطلقت السلطات حزمة شاملة لاحتواء التأثير الاقتصادي لصدمة COVID-19.
سيساعد القرض على التخفيف من بعض احتياجات التمويل الأكثر إلحاحًا، بما في ذلك الإنفاق على الصحة والحماية الاجتماعية، ودعم القطاعات الأكثر تأثرًا والفئات الضعيفة.
ويظل صندوق النقد الدولي منخرطًا بشكل وثيق مع الحكومة المصرية والبنك المركزي المصري، وهو على استعداد لتقديم المشورة في مجال السياسات والمزيد من الدعم، حسب الحاجة.
وفي تصريحات خاصة لـ”بنوك مصر” البوابة الرسمية لاتحاد بنوك مصر، أدلى عددٌ من القيادات المصرفية برأيهم، في قرار منح صندوق النقد الدولي قرضا؛ لمواجهة الأزمات الناجمة عن تفشي جائحة كورونا.
اتحاد بنوك مصر “ له الشخصية الاعتبارية ولا يهدف للربح ، ويضم جميع البنوك وفروع البنوك الاجنبية الخاضعة لاحكام القانون رقم 194 لسنة 2020 باصدار قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي…المزيد
