أظهر التقييم الذي أعدته شبكة LinkedIn
العالمية حصول البنك الأهلي المصري على شهادة تقدير كأفضل توظيف علي
مستوي منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وهي الشهادة التي تمنح لأفضل استقطاب للكفاءات
والمواهب العملية وذلك من خلال استخدام البنك لشبكة LinkedIn
وما تقدمه من حلول وبيانات في مجال التوظيف .
أقيم حفل تسليم الجوائز وشهادات التقدير بمدينة دبي
في الرابع من أكتوبر 2018 والذي حضرته نورة ة دبي
في الرابع من أكتوبر 2018 والذي حضرته نورة الكعبي وزير الثقافة الاماراتية وممثلو
المؤسسات المشاركة في نهائيات المنافسات ، حيث تسلمت شهادة التقدير ماهيتاب سالم ممثلة
عن مجموعة الموارد البشرية بالبنك الاهلي المصري .
يأتي فوز البنك كأول مرة في مجال التوظيف والموارد
البشرية وفي ظل منافسة قوية بين فرق عمل محترفة من المتخصصين في هذا المجال علي مستوي
العالم.
وأعرب هشام عكاشه رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري
عن سعادته بفوز البنك بشهادة التقدير المقدمة منLinkedIn<-bidi;mso-hansi-theme-font:minor-bidi">LinkedIn وهي الشبكة
المتخصصة في مجال التوظيف على مستوي العالم ، وهو ما يعكس كفاءة فريق عمل الموارد البشرية
بالبنك ويعكس أيضا قدرته على تحقيق الاستفادة القصوى من الوسائل الحديثة في توظيف واختيار
العمالة المتميزة التي تخدم أهداف البنك وتواكب التطور العالمي في كافة مجالات العمل
المصرفي ويؤكد ايضا على ثقة وتقدير المؤسسات الدولية بمختلف تخصصاتها للبنك الأهلي
المصري كأحد أعمدة الاقتصاد المصري ، وتؤكد على اهتمام البنك المتزايد بالعنصر البشري
ايمانا منه بأهمية هذا العنصر في خدمة خطط البنك وأهدافه والذي دائما ما يوليه البنك
الاهتمام الأكبر حيث يهتم البنك باختيار العاملين به بعناية شديدة وعلى أسس ومعايير
علمية دقيقة .
ومن جانبها قالت حنان الشيخة رئيس مجموعة الموارد
البشرية بالبنك أن المسابقة تنظم للعام الرابع حيث تمنح الجوائز وشهادات التقدير نتيجة
للتقييم الذي تعده شبكة LinkedIn
للأفراد الاir=”RTL”>
للأفراد الاكثر فاعلية في استقطاب الكفاءات لمؤسساتهم باستخدام الشبكة
واعتمادا على تحليل أداء أكثر من 1000 مؤسسة على مستوي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
من حيث النتائج والفاعلية في استخدام كافة الوسائل والحلول التي تقدمها الشبكة من أجل
تحديد العناصر البشرية صاحبة المتطلبات الأفضل ليس فقط لتوظيفها ، ولكن للإبقاء عليها
وتطويرها وإكسابها مزيد من الخبرات والمهارات لتحقيق الأستفادة القصوى منها من خلال
تسكين تلك الكفاءات في المواقع والتخصصات المناسبة سعيا لتحقيق أهداف المؤسسة .