. ظهر بالآونة الأخيرة اهتمام كبير من منطقة الشرق الأوسط في إستخدام “الهيدروجين” كوقود صديق للبيئة في المستقبل.
وفي هذا السياق تنظم شركة “سيمنس” العالمية زيارة حول التعرف على تكنولوجيا التحّول الرقمي بألمانيا والنمسا، وتتضمن تلك الزيارة التعرف على أهمية “الهيدروجين” كحل واسع النطاق لتخزين الطاقة.
وتتضمن الزيارة التوجه لمنطقة Energiepark في ماينز، ويُذكر أن مدينة ماينز الألمانية تقع في إقليم بوندلاند يطمح إلى استبعاد الوقود الأحفوري بالكامل من إنتاج الكهرباء بحلول عام 2030.
وانطلاقًا من سعي “ماينز” لإيجاد حل عملي لتخزين الطاقة المتجددة، أسست مرفق يعتمد على التحليل الكهربائي للمياه، وإنتاج الهيدروجين والأكسجين، يعد هو الأكبر في العالم لتقنیات التحلیل الكھربائي للھیدروجین.
وتسهم تقنيات “الهيدروجين” في تسريع استخدام ودمج مصادر الطاقة المتجددة في المنطقة، وتمهد الطريق نحو التحول إلى اقتصاد أخضر مستدام، وذلك عن طريق تحويله إلى طاقة كهربائية، أو استخدامه في وسائل النقل، أو غير ذلك من الاستخدامات الصناعية.
ظهر بالآونة الأخيرة اهتمام كبير من منطقة الشرق الأوسط في إستخدام “الهيدروجين” كوقود صديق للبيئة في المستقبل.
وفي هذا السياق تنظم شركة “سيمنس” العالمية زيارة حول التعرف على تكنولوجيا التحّول الرقمي بألمانيا والنمسا، وتتضمن تلك الزيارة التعرف على أهمية “الهيدروجين” كحل واسع النطاق لتخزين الطاقة.
وتتضمن الزيارة التوجه لمنطقة Energiepark في ماينز، ويُذكر أن مدينة ماينز الألمانية تقع في إقليم بوندلاند يطمح إلى استبعاد الوقود الأحفوري بالكامل من إنتاج الكهرباء بحلول عام 2030.
وانطلاقًا من سعي “ماينز” لإيجاد حل عملي لتخزين الطاقة المتجددة، أسست مرفق يعتمد على التحليل الكهربائي للمياه، وإنتاج الهيدروجين والأكسجين، يعد هو الأكبر في العالم لتقنیات التحلیل الكهربائي للهیدروجین.
وتسهم تقنيات “الهيدروجين” في تسريع استخدام ودمج مصادر الطاقة المتجددة في المنطقة، وتمهد الطريق نحو التحول إلى اقتصاد أخضر مستدام، وذلك عن طريق تحويله إلى طاقة كهربائية، أو استخدامه في وسائل النقل، أو غير ذلك من الاستخدامات الصناعية.