قامت السعودية بالإعلان مؤخرًا عن مشروع إقامة مدينة نيوم المستقبلية والتي تمتد إلى مصر والأردن، مما يضع شركة إل جي بصفتها شركة رائدة عالميًا في كل ما يخص المستقبل والتكنولوجيا، أمام تحديات وتصورات كبيرة لما يمكن أن يتضمنه المستقبل من إمكانيات وتقنيات حديثة تتناسب مع مختلف المشاريع المستهدفة لإقامة تلك المدن المستقبلية، لتتوافق تماماً مع الكفاءة في استهلاك الطاقة وتكنولوجيا إنترنت الأشياء وأحدث وسائل النقل الذكية لابتكار تجربة عيش مستقبلية تماماً، ومع سعي البشرية لابتكار مساحات عيش أفضل، تقدم إل جي وحدها مجموعة واسعة من الحلول التكنولوجية اللازمة لتلبي طلب مجتمعات المستقبل.
لتأتي مدن المستقبل المصممة مع مراعاة الكفاءة في الاستهلاك كحل وحيد وشامل للارتفاع الكبير والمفاجئ في عدد السكان، ومواجهة انبعاث الغازات من البيوت عن طريق تأسيس مجتمعات صديقة للبيئة أكثر ذكاءً، حيث يمكن للمدن المستقبلية المستديمة أن تحد من تأثيرها البيئي وتوقِف تأثيرات التغير المناخي، ولكي تكون هذه المدن الجديدة ناجحة، يجب أن تجمع بين التقنيات الأفضل والرؤى الأحدث للمخططين المدنيين، وسيظهر هنا كيف تتناسب مجموعة الحلول المتقدمة من إل جي مع مدن المستقبل.
تأتي إل جي دائمًا بالحلول قبل وقوع المشكلات والأزمات، حيث تتجه الحكومة المصرية حاليًا إلى استخدام مصادر جديدة للطاقة وعلى رأسها الطاقة الشمسية، والتي تصدرت إل جي من خلالها قائمة الابتكارات والتقنيات عالميًا عبر ألواح إل جي الحائزة على جوائز عديدة كألواح“NeON 2” ، والتي تُعد مثالاً حيًا عن الحلول الشمسية المستقبلية ذات الأداء والموثوقية الفائقة المطورة والصلابة التي تتميز بها هذه الألواح، بالإضافة إلى قدرتها على التكيف، حيث من الممكن استخدامها في عدة مواقع مختلفة، كما تمثل الطرق الشمسية والمباني المشيدة باستخدام الألواح اللدنة عرضاً مسبقاً مثيراً للاهتمام لهذه الأفكار.
مدينة الغد سيتم تحديدها من خلال ما تحرزه من تقدم في مجالي التكنولوجيا الذكية والحلول الخضراء التي تتمتع بالكفاءة في استهلاك الطاقة، حيث توحد نظم إدارة الطاقة (EMS) بين الكفاءة في استهلاك الطاقة والسمات الفضلى للحلول الذكية لتحقيق الأداء الأمثل وابتكار مزايا لا تحصى للمستخدم، حتى بات من المتوقع أن تبلغ قيمة السوق 70 مليار دولار أمريكي بحلول العام 2022، بمعدل نمو مثير للإعجاب يبلغ 12%، وتعمل حلول نظم إدارة الطاقة الحديثة المتوفرة للمنازل والمباني المكتبية والمساحات التجارية، على رصد الأداء والتحكم به وجعله في الوضع الأمثل حيثما يتم تركيبها.
كما أن نظم إدارة الطاقة الحديثة قادرة أيضاً على العمل في مرافق متنوعة الاستخدامات؛ رة أيضاً على العمل في مرافق متنوعة الاستخدامات؛ لتحقيق الاستفادة المثلى عبر مواقع متعددة ذات إعدادات مناخية مختلفة كالفنادق والمطاعم، فالقدرة على التكيف والتحسن مع الزمن يجعل تلك النظم المتفوقة عنصراً ضرورياً في التخطيط المدني الموجه للمستقبل.
وقد حصدت حلول نظم إدارة الطاقة من إل جي جوائز عديدة في حفل توزيع جوائز “Red Dot Awards” جوائز تصميم المنتجات العالمية، وحفل توزيع جوائز “IDEA Awards” جوائز التميز في مجال التصميم الداخلي.
وتتمثل إحدى أهم المزايا عميقة الأثر للتوسع المُدني في القدرة على إيصال التسهيلات ر للتوسع المُدني في القدرة على إيصال التسهيلات وسبل الرفاهية لقاطني المدن، حيث يتمكن العديد من الأشخاص الذين ينتقلون إلى المدن في البلدان النامية من الحصول للمرة الأولى على مصدر موثوق للكهرباء، وهو أمر يعتبره الكثيرون منا من المسلماتً.
ويمكن أن يكون لقوة شبكة الطاقة في هذه المناطق تأثير هائل على الاقتصاد المحلي، كما أنه يشجع على ابتكارات رواد الأعمال، ويعزز من كفاءة مكان العمل في الوقت نفسه، وقد تم تحديد المعيار في هذه الصناعة التنافسية من خلال التصميم المتقن والأداء المتفوق من شركة إل جي عبر ابتكار حلول مكيفات الهواء التجارية المزودة بضواغط خطية عاكسة متطورة.
وتقدم هذه المكيفات الرائعة، التي أخذت الاستدامة بعين الاعتبار عند تصميمها، لمحة حول تكنولوجيا التحكم بالمناخ التي ستحدد القرن القادم.
يمكننا القول الآن: إنه ربما لا يوجد منزل في مصر بلا شاشة تلفزيونية، تعرض كل شيء بدءاً من الاخبار، وصولاً إلى الإعلانات وكونها عنصراً سائداً في وسائل الإعلام الخيالية منها والواقعية، بالإضافة إلى مختلف أشكال الرفاهية الجماعية رواجاً والتي ستكون حاضرة كذلك في مدن المستقبل، وما كان من إل جي إلا أن تواكب هذا التطور وتُلبي احتياجات كافة مستخدمي منتجاتها حول العالم من خلال تقديم مجموعة شاشات OLED عبر حزمة مثالية لمخططي مدن المستقبل المتطلعين إلى إحياء الأماكن العامة بالشاشات التفاعلية، وبالإضافة إلى ما تقدمه هذه الشاشات من صور ذات دقة فائقة، كان لها الدور الأبرز في صناعة شهرة العلامة التجارية OLED، حيث تتميز تلك الشاشات بمرونتها وجوانبها الثنائية، مما يعني خسارة أقل في المساحة وتأثيرا أكبر، كما يمكن صناعة هذه الشاشات الموائمة تبعاً للطلب في أي موقع، وقد تم تركيبها حالياً في مطارللطلب في أي موقع، وقد تم تركيبها حالياً في مطار إنشيون الدولي في كوريا الجنوبية.
كما أظهر النجاح الذي حققته شاشة “OLED Canyon” في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية “CES 2018” مدى فعالية هذه الشاشات في لفت الانتباه وخلق جو غامر.
وسيكون للروبوتات تأثير هائل على الحياة خلال الأعوام القادمة، علماً بأن بعض المستهلكين -منذ الآن- يفضّلون التفاعل مع الآلات.
وأظهرت روبوتات المطار الرائدة المستخدمة حالياً في مطار إنشيون المزايا العملية للروبوتات في الأماكن العامة، واتضح مدى قابلية المنصة للتكيف عبر مفاهيم أثارت الاهتمام في مجالات أخرى.