الاخبار 6 توصيات للمؤتمر المصرفي العربي السنوي 2018 فى يومه الأخير بواسطة بنوك مصر 30 أبريل، 2018 النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail 110FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail .نظم كلا من اتحاد المصارف العربية والبنك المركزي المصري وإتحاد بنوك مصر المؤتمر المصرفي العربي السنوى تحت عنوان “ابتكارات التكنولوجيا المالية ومستقبل الخدمات المصرفية، برعاية طارق عامر محافظ البنك المركزي المصري، وذلك بمشاركة 600 شخصية مصرفية ومالية قيادية من مختلف الدول العربية.وقد تحدث في الجلسة الافتتاحية تباعا كل من الشيخ محمد جراح الصباح رئيس اتحاد المصارف العربية، ومحمد الأتربي نائب رئيس اتحاد بنوك مصر، وجوزف طربية رئيس الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب، والدكتور أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، وطارق عامر محافظ البنك المركزي المصري.ثم جرى تكريم كل من عزام الشوا محافظ سلطة النقد الفلسطينية، وجواد أحمد بوخمسين رئيس شركة بوخمسين القابضة، ومحمد كمال الدين بركات نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في المصرف العربي الدولي، وإسماعيل حسن محافظ البنك المركزي المصري السابق.ثم توالت جلسات العمل التي تخللتها مناقشات ومداخلات أفضت إلى اعتماد المؤتمرين التوصيات التالية:• دعوة المصارف والمؤسسات المالية العربية إلى وضع اطر قانونية خاصة بؤسسات الدفع التى تسهم في تطوير المنتجات المالية التكنولوجية وتساعد على تعميم خدمات الشمول عبر تمكين الشرائح الضعيفة (المهمشة) من النفاذ إلى منظومة الدفع.• أهمية إؤساء منظومة رقابية فاعلة تضمن سلامة نظم المدفوعات وتشمل جميع المتدخلين فيها بما فيها المصارف والمؤسسات المالية ويعزز ثقة المتعاملين مع القطاع المصرفي والمالي في عموم المنطقة العربية.• ضرورة استثمار التقنيات التكنولوجية الحديثة المشفرة على غرار سلسة الكتل النقدية “Block chain” في سياق تطوير الخدمات المالية الالكترونية للتقليص من الطرق التقليدية في استعمال النقد.•ضرورة اهتمام مختلف مكونات القطاع المصرفي والمالي العربي بتدريب موظفيها على آليات ةتقنيات التكنولوجيا المالية، نظرا لدورها في تنويع النشاط الاقتصادي وتطوير العمل المصرفي ليصبح أكثر استجابة للحاجات المتغيرة والمتعددة لأوسع شرائح المتعاملين مع هذا القطاع الرائد الحيوي.• تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في المنطقة العربية لمواجهة تحديات استيعاب ابتكارات التكنولوجيا المالية وصولا إلى تقديم خدمات هذين القطاعين بصورة أسرع وأسهل وأقل كلفة من الخدمات التقليدية.• أهمية تشجيع المصارف الخدمات التقليدية.• أهمية تشجيع المصارف المركزية العربية في مواكبة الذكاء الاصطناعي، عملية تحول القطاعات المصرفية والمالية العربية من مرحلة الاقتصاد التقليدي إلى مرحلة الاقتصاد الرقمي تزامنا مع احتواء مخاطر هذا التحول وتداعياته.• تكليف اتحاد المصارف العربية بإنشاء مرصد لجمع المعلومات ومتابعة التطورات حول قضايا التكنولوجيا المالية وتأمين ظروف توسيع الثقافة والوعى حولها.وفى الختام أبرق المجتمعون رسالة شكر وتقدير إلى جمهورية مصر العربية رئيسا وحكومة وشعبا على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة متمنين لمصر ولشعبها الاستقرار والازدهار. النشر FacebookTwitterPinterestLinkedinWhatsappTelegramEmail «الجارحي»: 55.5 مليار جنيه الحصيلة الضريبية عن شهر إبريل فقط «راشد»: 2000 عملة افتراضية يتم تداولها عبر الإنترنت